بما أن الغالبية العظمى من  الشباب  وي الاصةل المسلمة اهم من فئة تحت سن الثلاثين عاماً، فإن تعزيز مشاركتهم في العمليات الاجتماعية والسياسية هو جزء بالغ الأهمية من أنشطة المؤسسة في تةىينغت تقوم مؤسستنا بتثقيف الشباب حول التحديات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تواجههم ، وتدربهم ليصبحوا أعضاء فاعلين في المجتمع، كما تلتزم المؤسسة  بتمكين الشباب من خلال برنامج القادة الشباب والذي يختار مشاركين من كافة المناطق في المانيا ويخضعون إلى ورش لبناء القدرات  حول مواضيع مختلفة تندرج ضمن ثلاث ركائز: التحديات السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية.

تحقيق الديمقراطية يتطلب تحسين العملية السياسية بمشاركة جميع فئات المجتمع، لذلك تدعم المؤسسة عقد منصات نقاشية سياسية مفتوحة، وتدعم جهود منظمات المجتمع المدني، وتشجع تبادل الأفكار بين البرلمان والمجتمع المدني. كما تقوم بمساعدة متخذي القرار عبر التشاور ونقل المعرفة، وتعزز مشاركة الفئات المهمشة مثل النساء والشباب.

غالبًا ما تكون حوادث التمييز ناتجة عن العنصرية أو اختلاف العرق، يسري قانون الحماية العام الخاص بموضوع المساواة على جميع البشر. بغض النظر عن نوعية الإقامة التي حصلوا عليها، هذا يعني أن القانون يسري أيضًا على اللاجئين والمهاجرين الجدد، يشمل ذلك القانون موضوعات عديدة منها على الأخص ما يتعلق بموضوع العمل والسكن والخدمات التي يحصل عليها المواطن

تقوم  بتعريفك بالإمكانيات القانونية المختلفة للتعامل مع مثل تلك الحوادث في إطار التنظيمات القانونية المعمول بها للحماية من مثل تلك الحوادث، كما تقوم الهيئة أيضًا بتقديم الاستشارات عن طريق هيئات أخرى.